ومنظومة ٍ سبعاً وعشرينَ درَّةتُدَارُ على الدُّنْيا كُؤُوسُ رحيقِهاعوَى نحوَها الكلبُ الأعيمَى حسادةومن ذا يعيبُ الشمسَ عند شروقهالآلىء ُ تومٌ اشرقتهُ بريقِهِوزادتْ ظلاماً عَيْنَه ببريقهالوى العيُّ صَمَّاوَيْهِ عن سرِّ رَوْضِهافلم يدرِ ما ريحانُها مِنْ شَقيقِهاكأنِّيَ قد أَرْسَلْتُهُنَّ حجارةعليه فراغتْ أُذْنُهُ عَنْ طَرِيقِها
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.