يا راكباً واللِّوَى شمالٌعن قَصْدِهِ والغَضَا يمينُنجداً على أَنَّهُ طريقٌتَقْطَعُهُ للصِّبَا عُيُونُوحيِّ عنِّي إِنْ جزتَ حيَاًأمضَى مواضيهمُ الجفونُوقلْ على أيكة ٍ بوادٍللورقِ في قضبها حنينُيا أيكُ لا يدَّعي حمامٌما يجدُ الشيِّقُ الحزينُلو أَنَّ بالورقِ ما بقلبيلاحترقتْ تحتَها الغصُونُ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.