وسارٍ تعنَّاهُ المبيتُ فلمْ يدعْلهُ طامسُ الظَّلماءِ واللَّيلِ مذهباًرأى ضوءَ نارٍ منْ بعيدٍ فخالهالقدْ أكذبتهُ النَّفسُ، بلْ راءَ، كوكباًفلَمّا استْبانَ أنّها آنِسيَّة ٌوصَدَّقَ ظَنّاً بعدَ ماكان كَذَّبارفعت لهُ بالكفِّ ناراً تشبُّهاًشآميَّة ٌ نَكباءُ أو عاصِفٌ صَباوقُلتُ: ارفَعاها بالصّعيدِ كفَى بهامنادٍ لسارٍ ليلة ً إنْ تأوَّبافلمَّا اتاني والسَّماء تبلهُفلَّقيتهُ: أهلاً وسهلا ًومرحباوقُمتُ إلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَتْبِكَوماءِ لم يَذهَبْ بها النَّيُّ مَذهَبافرحَّبتُ أعلى الجنبِ متها بطعنة ٍدعتْ مستكنَّ الجوفِ حتَّى تصبَّباتَسامَى بَناتُ الغَلْيِ في حُجُراتِهاتَسامي عِتاقِ الخَيلِ وَرداً وأَشْهَبا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.