الرّيحُ تَكنُسُ ظِلَّهابِرؤاكِ يا…..وَضياكِ نَزْفُوَأَنا يُبعثِرُني المَسَاءُ على يَديكِفَكَيفَ أَغفو؟لاصوتَ يَجمعُنِيولاتمتدُّ نحوَ يَدَيَّ كَفُّ!عيناكِ تَبحَثُ في دَمي عَنّيوَفي غَسَقِيتَرفُّوَأَنا يُبعثرُني حُضُورِيفي سَمائِكِوَهْوَ كَشْفُ،الله مِنْ عَبَقٍ إلى شَفَتيِكِ ياليلايَيهفُوالبوحُ يُولَدُ مِنْ رَحيقِ الصّمتِإن أَغرَاهُ وَصْفُوَمَواعِدٌ خَضراءُ تَغزلُها الجَداولُ،فَهْيَ رشْفُهَلْ لانفِراطِ الموجِ في عِينيكِ ياسَمراءُجُرْفُأَخشَى عليكِ،وكيفَ لاأَخشى عَليكِ،وأَنتِ عَزْفُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.