دار النّقاش البارحة احمد زويل ٍ مع جحاحوار مفتوح اختلاف بوجهة انظار ٍ..وحيثأنّ المفاعل في فهم جُحا عِبارة عن رحاوالقنبلة حبّة قمح وإشعاعها الذّري بثيثويقول بأنّ اصل المطر بخار من ابط اللحاونّ الشّجر تهجين ما بين الغنم وأنياب ليثوالقاسمي فيصل غفى لكّنه استدرك / صحاواعطى جحا فرصة لتوضيح الحقايق بالحديثقال َ جحا : يا أيها الجمهور ياصحاب اللحىهل تعلمون أنّي أنا للشنفره وحدي وريثوأنّي ليا جيت المنابر عنّها قس انتحىولجزلتي صفّق جرير وهلّت العبرات ميثإنّي جحا الإبداع نفسه منّي لا جيت استحى!آنا الذي قد عاث بعكاظ ٍ وهلها كلّ عيثمن قبل ابن فرناس من فوق المآذن جنّحاعبّاس طبّ وانكسر لكن جحا مثل العثيثجحا سبق عصر الصّناعة والحضارة في ضحىلله درّك يا جحا فالمنطقة تبقى مُغيثقالوا جحا أنتَ لها ما صدّق وجاء يقْدحاوصلفح من دماغه محاصر عايشب أيام شيثوجهك كليح ٍ يا جحا و وجه العروبة اكلحاوبثّ الجزيرة من خبث / وأنت أغبى من أغبى خبيثيا فيصل القاسم على بث الحوار مْسامحاهذا زمان رْويبضه والمنبر بحال ٍ رثيثاحد ٍ تسلّح بالعقل وأحد ٍ بجهل مسلّحاشتّان الأول أركد مْن الجال والثّاني خويثيا احمد زويل الفكر دام الفكر بك جامحاوش له تحاور واحد ٍ رأسه تقل جفنة ثليثالقاع من ثقل الفحل حلقه يكح وفح فحارشْدان ما يفرق حصا , بالارض , أو ياطى فريثجاء اتصال ٍ بآخر البرنامج ويسأل جحا: وين أذنك ؟ / اشّر بأصبعه للفمّ وواصل بالحديث
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.