تَذَكّرْتُ أيْنَ الجَابِرُونَ قَنَاتَنَافقُلْتُ بَني عَمّي أبَانَ بنِ دارِمِرَمَوْا ليَ رَحْلي، إذْ أنَخْتُ إلَيهمُبِعُجْمِ الأوَابي واللِّقَاحِ الرّوَائِمِلَهُمْ عدَدٌ في قَوْمهمْ شافعُ الحَصَىوَدَثْرٌ مِنَ الأنْعامِ غَيرُ الأصَارِمِتَجَاوَزْتُ أقْوَاماً إلَيْكُمْ، وَإنّهُمْلَيَدْعُونَني، فاخْتَرْتُكُمْ للعظائِموَكُنتُمْ أنَاساً كان يُشفَى بمالِكُمْوأحلامِكُمْ صَدْعُ الثّأي المُتَفاقمِوَإنّ مُناخي فيكُمُ سَوْفَ يَلْتَقيبه الرّكْبُ من نَجدٍ وأهل المَواسِمِوَأيْنَ مُناخي بعَدَكُمْ إنْ نَبَوْتُمُعَليّ، وَهَلْ تَنْبُو صُدورُ الصّوَارِمِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.