وَلَيْلَةَ بِتْنَا بِالغَريَّينِ ضَافَنَاعلى الزّادِ مَمشوقُ الذّرَاعينِ أطلسُتَلَمّسَنَا حَتى أتَانَا، وَلَمْ يَزَلْلَدُنْ فَطَمَتْهُ أُمُّهُ يَتَلَمّسُولَوْ أنّهُ إذْ جَاءَنا كانَ دانِياًلألْبَسْتُهُ لَوْ أنّهُ كانَ يَلْبَسُوَلَكِنْ تَنَحّى جَنْبَةً، بَعدَما دنافكانَ كَقيدِ الرّمْحِ بَلْ هَو أنْفَسُفَقاسَمْتُهُ نِصْفَينِ بَيْني وَبَيْنَهُبَقِيّةَ زَادِي وَالرّكَايبُ نُعَّسُوكانَ ابنُ ليلى إذ قرَى الذّئْبَ زَادَهُعَلى طارِقِ الظّلْماءِ لا يَتَعَبّسُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.