وَلَيلَةٍ طالَ سُهادي بِهافَزارَني إِبليسُ عِندَ الرُقادفَقالَ هَل لَكَ في شَقفَةِكَبشِيَّةٍ تَطرُدُ عَنّا السُهادقُلتُ نَعَم قالَ وَفي قَهوَةٍعَتَّقَها العاصِرُ مِن عَهدِ عادقُلتُ نَعَم قالَ وَفي مُطرِبٍإِذا شَدا يَطرَبُ مِنهُ الجَمادقُلتُ نَعَم قالَ وَفي طَفلَةٍفي وَجنَتَيها لِلحَياءِ اِتِّقادقُلتُ نَعَم قالَ وَفي شادِنٍقَد كُحِلَت أَجفانُهُ بِالسَوادقُلتُ نَعَم فَقالَ نَم آمِناًيا كَعبَةَ الفُسقِ وَرُكنَ الفَساد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.