مدينةٌ نائمةٌ، والجموع في الأسرّةِ.عقربُكَ يسقي الميزانَ عَتمةًتحتَ سماءٍ مختومةٍ بخمرةِ الغياب.عذابٌ مُرهقٌ يُلهبُ أصابعكَ بنبوءات البراري،لعله يتذكّرُ فيضَ الكلمةِوهي تعودُ الى عزلةِ لوعتيوتُرهفُ الى حفيف فرشاتكَ.بالضجرِعلى حافة الحلمأنتظركَ،في وحشةِ التصاقنا، وفي هَمهماتِ الأجراسحين كانت أجنحتنا مدجّجةً بأزيزِ القلق.هكذا وجَدتْ علاممتُنا نشيدَ القلبِ الغابر.
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.