مُطْلَقاً،حُبّكَكانَيأخذنيكلَّ مساءمن ركْوةِ القهوةِ، وأشياءَ كثيرة،عالياً،إلى عُزلةِ الكهنةِ ومغاور الحُوركنتُ أحملُ جَهْمَ النِّساءِ وتوجّس الليل الوئيد.قلتَ لي: انْهمريوسقطنُ في غيمٍ يكادُلكأنّ قلبيَ كان يحتاطُ ارتباكاتِ النّهارِوفوضى المَعراج.أسرعتُ الّلحاقَ بجُلجلةِ السّراةِونسيتُ غَضَبيما بين المهْدِ الأحدبِ، والنّزقِ المُتْرعِ بغيثِ الجسد،آويتك إلى شفتيَّ.
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.