ها أنا، على الضَّبابِ المُقصّب في الهواءِ،أعدو في فحولةِ الضّوء على الأرضِ،أرى البحرَ ينضحُ، والماءَ يتشَقّقُ...أفضي إلى البحر يُشذّبُ المدى،إلى النّار تاركةً أصولَ الليلِ.وفي النور، أجتازُ صخبَ الرّوحِ..هو النّهارُ،أخيراً..ليتني أندلعُ في فوضى النّهار.تحت هشيم غربتي، كالغيمة المنفردة، أعودُ شاهقةً معكلعلّي أحاذرُ سخطَ المبعدين،وأضيء قلبَكَ ساعةَ الهاوية.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.