ها عدت مأخوذا. يشف اليأس عن أملي
وتحتدم المواكب في جراحي
ها عدت مشتملا على أيقونة .
وقميصي المغسول في غبش الغياب كبيرق الهزم المهيأ
كاجتراح الحلم يغدرني سلاحي
ها عدت، لي قدم هنا قدم هنالك
من يسيِّرُ للغزالة موسماً ، ويطمئن الشطآن
إن الأرض في سعة هنا كأس تشفُّ عن الصباح
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.