علوّاً اليك.. اتفتتُ كألارجوانوألهو كسنّارةٍ في محيطِكألاحق نارَ التواريخِ والموتِ والنومْواصطادُ نفسي,علوّاً.. الى داركَ اقتدت قلبيفحدّثت ما لم يزل من انينوما لم يعد من ملامحانا آفلٌ يامصيريأطاردُ ظلّي واشكوهُ للشمسِ في كل يومٍفغبْ برهةً او تأجّلْ قليلاتعلّمْ صلاتي..وآزرْ نزيفي..وزرْ مستحيليعلوّا اليكأدوّنُ بالنفيِ وجهَكأقامرُ كالسيفِ باسميوأتلو عنادي على حيلتي في الغيابفتبدو الخرائب آياً لفرساننابعد ان أعدموا الخيلعلوّاً..ليتلو غرابي على ليلةٍ من نعيق- أتلك التي اسلمت روحها للدخان, المدن؟- أذاك الذي كان قفلا لعقل اليتيم ,الكتاب؟- أتلك التي سال تاريخها في الفراش, امرأة؟- اذاك الذي لم يعد غير فرنٍ لانضاجنا المستحيل, الوطن؟علوّاولكن اجرجرُ خلفي خرائبَ لاتنتهيكنافذةٍ.أفضح البيتَأقرأ اسمي على آخر المخطئينواُ قرضُ كالشعر.كانت خرافُ القبيلةِ تعدوتصححُّ في ساحة الذبحِ قسرا ثغاء القصيدةفأسكب محبرتي فوقَ رأسيوأرجع تاجا من الرملِ للبيتأرى . غير اني قليلُ التعثرِفي الدرسِ آيٌ نعاسيوليس الشوارعُ غيري أعودُيكبلّني الليلأغوي بما لستُ أنطقُ صمتَ البيوتقليل التعثرْ.ولكنْيداعبني في العلوِّ التوهمُوبيني ومن يحرسُ القلعةَ الحلمُأعبثُ بالقصروأنزفُ قلبي على مخدع الغائبةعلوّاً.. علوّا الاعبُكَ المحوَليس البلادُ التي كنتَ تنوي أناليس ظلّي سواكأني قليلُ التعثر مدمىأواصلُ طعنَ الوقائعَ بالشعروأخلدُ للجملةِ الناقصةْاصففُّ أفعالَ هذا الخطاب:أتفتّتُ – ألهو –ألاحقُ-أصطادُ- اقتادُ-حدّثتْ-اطاردُ- اشكو- ادوّنْ- اقامر- أتلو وأتلو_أجرجرُ-أقرأ واسكبُ-أرجع,اعود,وأغوي,واعبثُ,انزف-ارى- نُ –أواصلُ أخلدُ أصففُّأحدّقُ في حاضري ألمستحيلوأبكي لقتل ألفراغ.
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.