حزني يجلل معبري وسمائيلكن هذا ليس وقت بكائيأشلاء اطفال العراق تهزنيوتشيع حزن الارض في أرجائيلكن اهلي في العراق تسابقواكل يريد منازل الشهداءِفتسامت الارواح تحمل جرحهامن سوء موقفنا إلى الزهراءِبغداد . جئتك شاعرا ُ متسولا ًنورا ً يحررني من الظلماء ٍعشرون بابا ً قبل بابك طفتهافإزددت إشفاقا ً علىالفقراء ِلا تحرميني نخوة ُُ عربية ًًًقد طال في كنف الهوان بقائيالذل ألبسني رداء ً اسوداًوالخوف ينسج في الظلام كسائيما جئت يا عطر المدائن باكيا ًأتلو الرثاء كعادة الشعراء ِوأناشد الالام تجترح الصِباليسيل من كمد الفؤاد رثائيبل جئت أبحث عن بقايا أمتيفي الرافدين .. بسندس الزوراء ِمن وهجها الوضاء ألبس بردةًحتى يشع على الوجود سنائيفاتيه فخرا ً بالعراق و أهلهاهم علموني مشية الخيلاء ِبغداد يا جرحا ً تسامى نزفهأعطي الدروس لعصبة الجبناء ِرهبوا ( مغول العصر ) حتى سامهمسوء العذاب بلهجة إستعلاء ِبغداد جئتك شاعرا ً متسولا ًفي باب مجدك قد مددت إنائي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.