إشتاق وجدان القصايد ل ( الوليد ابن بدر)و غنت بمحفل مجده حروف القصيد الجامحهو ضحًتْ بليلي بين وهج الشعر وفنون النثرالبارحه كنت الضحيه.. للحروف البارحهتفرًدتْ فيني من المغرب إلى وجه الفجرقل لي حمد كيف أغفر لشعري وكيف أسامحهلكن يهون الجرح وأوجاع السهرلأجل النصرولأجل ( الوليد أبن بدر) أهوى الليال الجارحهحفيد ( أبو خيرين ) جاء وآلامنا عمره عشروأفراحنا خلف الضياع المرً .. كم له سارحه( ابو بدر ) خيره تواصل مثل موجات البحرهذي وراء هذي .. على شط الرمال المالحهبكرى يغادرنا نزيف الجرح و أوجاع السهرلا فاز ( فارس نجد ) ما بين الخيول الطامحهأحيان أشوف البدر ساطع بأول حروف السطروأحيان أشوف الشمس في ساحة خيالي جانحهو أحيانا أضم المفردة وأشم به ريح العطربالذات إن غنت بمجد أهل النوايا الواضحهالبارحه كنت متجلي و أنفجر نبع الشعرقلت أحتفي به وأغفر ذنوبه معي و أسامحهلايق عليك الكِبر شعري, لايقه مشية عمريحق لك تمشي على متن الغيوم السابحهأبو بدر الشعر به يكتب على وجه القمرأثر المشاعر في رجال النصر جدا ً فاضحهو أثر القصيدة إن تغنت في ( وليد أبن بدر )أبياتها تركض مثل ركض الخيول الجامحه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.