مركبٌ مُنفرّط ٌوجههُ ..وعلى حدوده الكآبةُ أطلالُزجاج.تخومٌ ..تلك صورتهُ الغرقى بمواد الرحيل،وكلّهُ أراهُ تعتق ليلاً ،ومنتشراً على الأسلاك..نقاط اغتراب .وجارياً دونما تفتت في غير موضعمن الخيال.…لم يقف ليتمهل النو .عندما امسكني في موقفِ الليلِمُختالاً ../وقال :النظرات أنهار ٌ ،أصدافها خطواتي .وما أنا إلا رضيع شيطان ٍ،ينشرُ شهوةً على حبلٍ لا ينقطع .تشربّتُ بالحمُى ،حتى سطعت في العيون الذئابُِ .سألتهُ : كيف السؤالُ في الوجهِيتخندق ُ،وما من مُقيمٍ ببريدهِ غير الظلام .وقل لي :كم يبلغُ النومُ عمقاً في الدميّة ِ.فردّ هامساً :الليالي طوابعٌ غرقى في الحواسّ .والعقل ُأتلفّ مقاماته ُ.
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.