نظامٌ للقصيدةِ والسُّؤاليُحمْلق في القصيدةِ باحْتمالالعَوالي من النظراتِ للوهْم / المُحالالهوامشُ صرخةما ندَّ منها سوى صَمْتِ السَّريِّ إلى انسلالعن المعنى، وعنْ مُتمطراتٍ إلى المعنى على وتر انذهاليالهوامشُ دفترٌ لا سطرَ فيهإذا ما أنتَ جئته لا تبالي ولا تهتاجلا عنوانَ يرْنو من العنوانزنبقة الليالي تشيح بما لديها عن وصالوتمنح واردًا ألقَ الوصالتبيح ولا تبيح ..كأنَّ جونًا بديدَ الظلِّ يأتي بالظلالوبالواحاتِ منْ ثبج وجمْر، وبالرَّاحاتِ تندى بالمطالوبالساحاتِ أرحبُها عيوناجداولُ منْ عيون ٍ للضلالكِنانتكَ المُطلة منك بيد وخضراءٌبراسيةِ الجبال، وساريةِ الجواري مُنشآتٍوعاريةِ العباءةِ والعقالالهوامشُولا خِرقًا نجاشية الخيالالهوامشُ أرضُكَ الأولىوبابٌ على المنفى ونافذة المُحالرأيتكَ تمَّحي صعدًا رئيًا ومنكَ تمد سُلمَها الأعاليالمشتى وسادوللمسْرى قتادالكهفُ اتقادوطيفكَ يرسمُ المنحىلينهارَ احْتمالي على الشرفاتِأصْعدنياتكاءًا على جرْح اللياليلأحلمَ بالمسافاتِ اللواتيتجرِّدها، منَ الكأس، الدوالي وبالطرُق القديمةِكالقوافي، وبالمِزق التي كانتْ حياليبساريةٍ ترد عليَّ قوليرُسومٌ نابسات تركتُ بهالمِحرقةِ السُّؤالوما هرمتْ أناملها شخوصًاإليَّمن المُطوقةِ انسلالي أنا فيها انوجدْتُولا مقالٌ لأحلمَ. منْ رآني ؟لي مقالي، ولي حرفُ المَرايا. قالَ انوجَاديوقلتُ، وقدْ تخاوصَتِ المجالي :أشاختْ، بالعباراتِ، المَراياأمامَكَ أمْ إشارات العوالي من العتماتِأبراد الدوالي ؟وقلتُ: لعلَّ حرْفكَ ليسَ ينسَىلعلي، مِنْ هنا، أنسَىسُؤالي الذي تركتْ أنامله شخوصيذكرْتُ، لديكَ، ما أملى ارتحالي إليكَعلى حروفٍ منْ نصالوما كتبَ انسدالٌ لانسدال، وما ألقىإليَّ من الأمالي، وما أبقى، ودونَ البحْر بحْرٌ، هناكَلأرْتقي موجَ الجَمال.ذكرتُ كتابيَ / الشذراتِويحسبُه محارَ الحلم رُؤياوأحسبُه سوارًا للرمالكأنَّ الطلَّ عنوانٌ مُدار يحومُ إذا أبادرُه حيالي.كأني الظلُّ أذكرُني اختلالا وهامُ قصيدتي طيّ اعتلال.حيثُ تلغو الحكاية منذ إبْهام المجالومنذ تكسَّرتِ اللغة اختفاءً عن التبيانوالسحْر الحلاليكاد زلالها منْ سلسَبيل الغُموض يغيمُ في لغتيسُؤاليغموضًا من زلالولستُ بذاكرٍ ماءَ التصاديعن الأوْراق تكتبها الليالي، عن الرّقراقيسْحبُها انكتابا ليقرأني على مهَلفما لي أسابق عتمة الكلماتِ محوًا، وأسبقنيليتسقَ احتمالي ؟وعدًا بآل ؟سألتُ فما أجابَوحينَ أفتى أنا كنتُ ارتحالافي ارتحالوما أفتىولكنْ قالَ همْسًا:بُراقكَ آهة الرَّجْع المُذال.فقلتُ : ذبالكَ الذريُّ شمسٌ ورقراقٌوأنفاسُ انسبال، وأشواقٌأسِترُكَ يستبيهاأم السرُّ الذي بينَ الجبال ؟وما كنتَ المسافةترتويها دهاقا كالمُعتقةِ الحَلالوترْوي ما ترى كأنَّ جمْرًا بثوبكَ ..ثمَّ ترمي للوصال من الجمَراتِ للخطرات بعْضًا ..لكيْ تدنو المسافة من نصال المحبةِلانجراح الورْدِ شمْسٌهيَ الرؤيالها الاسماءُ والأشياءُ فيضًا وقبضًافي مقام ثمَّ حاللها الأشذاءُ والأنداءُ سُكرًاوما يُدني العبارة منْ ضلاللها البسْتان والعنوانعمْرًا، ولي سَفرُ البيان عن المقال.دخلتُ إلى الخُروجولستُ أدري أثمَّة ينطوي بابُ السؤالورتقه عدولا لانذهال، أم القلبُ الرَّهين غفاعروجًا لأسْر أمْ خروجًا منْ عِقال ؟دنوتُيدي انبساطوالحنايا مناياما دنوتُ من المَجالعلى الجنباتِ شوكٌطيّ شوكٍ، وسرْتُ كأنَّ دربيَأخِفُّ إلى مدىً ينسابُ سِفرًا من الأشباحتمْرَح باختيالعندَ قادحةِ اللياليحبوْتُ أنا ..خبوْتُ إذنْ ..الصَّبابة غرة الخرْق / الوصالهوامشُ لي ..كنعلِكَ آذنتني باشتعَالوما يُدني العبارة منْ ضلاللها البسْتان والعنوانعمْرًا، ولي سَفرُ البيان عن المقال.ولي سَفرٌ إذا أدنو من البابِ أسْتفتي، ولا بابٌ حيالي.دخلتُ إلى الخُروجولستُ أدري أثمَّة ينطوي بابُ السؤالأم الحَجْبُ المُبين رفا دخولاورتقه عدولا لانذهال، أم القلبُ الرَّهين غفاعروجًا لأسْر أمْ خروجًا منْ عِقال ؟دنوتُيدي انبساطوالحنايا مناياما دنوتُ من المَجالعلى الجنباتِ شوكٌطيّ شوكٍ، وسرْتُ كأنَّ دربيَمنْ ملالكأنيِّ والعراءُ يحفُّ سيْريأسامِرُ طيفه قيدَ انذهالأخِفُّ إلى مدىً ينسابُ سِفرًا من الأشباحتمْرَح باختيالوتقدحُ غرَّة الوادي صهيلا وتجمحُعندَ قادحةِ اللياليحبوْتُ أنا ..خبوْتُ إذنْ ..صبوْتُ ..الصَّبابة غرة الخرْق / الوصالهوامشُ لي ..وكانتْ شارداتٍكنعلِكَ آذنتني باشتعَال
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.