لأجلك هلَّتطيور القصيدة،من شرفة الأفئدة.وهبت نسائم كل الجهات..إلى جهة واحدة.هي للآن نبض المكان،وبوح الزمان،وصورة هذي الرؤىالعائدة.فها أنت نخلة هذا الأوان،وآيته الشاهدة.وإيقاعه المستمر،على زهوة الأمنيات،وزهرته الرائدة.وها أنت سر الحياة العصيوظبيتها الشاردة.أنا المستجيربنيران شعري..بغير اللظى.. والعبير،يجف الرحيق، وتبكي المرايا...وتنتصر الحالة السائدة.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.