ربما غيري ملاحون طافوا كل بحرقهروا الأمواج والأنواء ليلأ إثر ليلوأذلوا كل هولثم عادوا مل ء أيديهم لآليربما ...لكنني وحدي و لا ملاح غيري .من رمى في بحر عينيك شراعهضاع في عينيك .لم يخش ضياعهوليكن أني بددت بتطوافي عمريبينما الشطآن تدعوني وتغريأن أعودكنت أدريرحلة أمعن فيها خلف سرهو في أعماق عينيك ولن يصطاد هذا السر غيري.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.