مسافرٌ عَبَرَ الدنيا ولم يَجُبِإلا مسافة أجفانٍ من الهُدبصلى وسلّ يقين العزم يشحذهجمرٌ من الثأر في ريحٍ من الغضبتماثلا عنده في ظل نخوتهتاجٌ من الجلد أو نعلٌ من الذهبرأى الحياة مواتاً فاستخار ردىًحيّاً حياة رفيف الضوء في الشهبفصاح بالأرض: شقي القبرَ وانتظريما سوف تحصد أضلاعي من الحطبوصاح بالدهر: قِفْ حتى يطلَّ غدٌصافي المرايا كدمع العشق والوصبمشى وفي دمه يمشي الهدى طلقاًمشيَ اليراع يخطّ الحرف في الكتبسلّ الضلوع رماحاً ثم فجّرهامابين منتهك عِرضاً ومنتهب*** ***يامنقذي من وحول العار يابطلاًجاز الرجولة ضيفاً وهو بعدُ صبيويامقيلَ عثار القوم في زمنصار الجهادُ به ضرباً من اللغبأفدي لضعلك أبواقاً وألسنةما جيّشت غير أفواجٍ من الخطبآمنت بالنار لا إثماً ومعصيةفقد خُلقتُ حنيفاً غير ذي ريبمادام أن حديد الظلم تصهرهنار الجهاد فقد آمنت باللهب*** ***جاز الزُبى خوفنا حتى لقد خجلتْسيوفنا من أيادينا بمضطربتشكو الفضيلة من بغيٍ وقد ثكلتْشهامة واستغاث الصدقُ بالكذبِتخشى سفائننا الحيرى ربابنةًزاغوا بها بين ديجور ومنقلبالثائرون ولكن في مخابئهموالذائدون ولكن عن سنا الرُّتبِوزاعم بالحجى قد راح ينصحنا:إن التوسّل دربُ الحق والأربتخشّبوا ك«كراسيهم».. متى نبضتشهامةٌ في عروق الصخر والخشب؟تشابها في دجى هذا القنوط خناًوعزة واستوى نكرٌ وذو حسب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.