مطر أخضر، وعيون مرصعة بالرؤى والأساطيركانت تحاصرني الذكرياتوباريس سابحة في الفضاء السماويباريس تبني كنائسها الذهبيةفوق جسوم محنطة في التوابيتباريس ليست مدينة..وتطلعت في البشر العابرينكأن سحابا من الصور المشمساتيذكرني بتراب بلاديويلقى حرائقه في جروحيكأنك أنت التي اشتعلت نجمةثم غابت مع الوهج المتدفقأو موجة الكلمات التي انفرطتفجأة في دموعيأواه، لو كان لي لجعلتك في غريتىقمرا للغناءيا رفيقة روحيفباريس من دون وجهك أرض حزينةوباريس ليست مدينة!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.