تنام مختلفا مع الطبيعة
ظهرك لتضرعات السهام
وتزعم أن في صمتك ما يكفي من الجنادب
لحبال الذاكرة
الوديان ترسل كائناتها سربا سربا
لتملأ الغرفة وتفسد عليك المكابرة .
هكذا كل مساء
ما إن تبدأ سهرة الخلق
وتشعل الكائنات أعناقها
حتى تفتعل عراكا
وتمضي إلى السرير عاريا من الحلم
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.