هذه السماء المعدنية الباريسيةتكاد تقددنيبردها انياب كلاب مسعورةو شمسها بلا حنانو انا ملاح يكاد ملح الغربة يحرقه***خذني بين ذراعيك يا وطنيقبل ان يفوت الاوانلا لا تاخذني اليكدعني اتابع اشتعاليفقد اضيء قليلامثل فراشة ليليةفي حقولك اللامنسية***لا اريد ان اموت على رصيفكببلادة ورقة خريف مستسلمةفارتكني احترق في وهج الغربةو احتفظ بظلي على جدارك الصلدتذكار حب !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.