حَلَّتْ تُمَاضِرُ بَعْدَنَا رَبَبافالغمرَ فالمرّينِ فالشُّعبَاحَلّتْ شَآمِيَة ً وَحَلَّ قَساًأهْلي فَكَانَ طِلابُهَا نَصَبَالحقَتْ بأرضِ المنكرينَ ولمْتمكنْ لحاجة ِ عاشقٍ طلبَاشَبّهْتُ آياتٍ بَقِينَ لَهَافي الأوَّلِينَ زَخارِفاً قُشُبَاتَمْشي بِهَا رُبْدُ النّعامِ كمَاتَمْشي إمَاءٌ سُرْبِلَتْ جُبَبَاولَقَدْ أرُوغُ على الخلِيلِ إذاخانَ الخلِيلُ الوَصْلَ أوْ كذَبابِجُلالَة ٍ سَرْحِ النَّجاءِ إذاآلُ الجفاجفِ حولَها اضطربَاوَكَسَتْ لَوَامِعُهُ جَوَانِبَهَاقُصصاً وكانَ لأكمِها سببَاخلَطَتْ إذا ما السّيرُ جَدّ بهامَعْ لِينِها بِمِرَاحِها غَضَبَاوكأنَّ أقتادي رميتُ بهَابَعْدَ الكَلالِ مُلَمّعاً شَبَبَامنْ وحشِ أنبطَ باتَ منكرساًحَرِجاً يُعالِجُ مُظلِماً صَخِباَلَهَقاً كأنّ سَرَاتَهُ كُسِيَتْخرزاً نقَا لمْ يعدُ أنْ قشُبَاحتى أتيحَ لهُ أخُو قنصٍشهمٌ يُطرّ ضوارياً كشُبَايُنْحي الدّماءَ عَلى تَرَائِبِهَاوالقدَّ معقوداً ومنقضِبَافذأونَهُ شرفاً وكُنّ لهُحَتّى تُفَاضِلَ بَيْنَهَا جَلَبَاحتى إذا الكلابُ قالَ لهَاكاليومِ مطلوباً ولا طلبَاذكر القِتالَ لها فراجعَهاعن نفسِه ونفوسَها ندبَافنَحا بشرّتِهِ لسابقِهاحتى إذا ما روقُهُ اختضبَاكرهَتْ ضواريهَا اللّحاقَ بِهمتباعداً منْها ومقتربَاوانقَضّ كَالدِّرِّيء يَتْبَعُهُنَقْعٌ يَثُورُ تَخَالُهُ طُنُبَايخفَى وأحياناً يلوحُ كمَارفعَ المنيرُ بكفهِ لهبَاأبَني لُبَيْنى لمْ أجِدْ أحَداًفي النّاسِ ألأمَ مِنكُمُ حَسَبَاوأحقَّ أنْ يرمى بداهية ٍإنَّ الدّواهي تطلُعُ الحدبَاوإذا تُسوئلَ عنْ محاتدكُمْلمْ تُوجدوا رأساً ولا ذنبَا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.