وكائنْ يُرَى منْ عاجزٍ متضعَّفٍجنى الحربَ يوماً ثم لمْ يُغنِ ما يجنيألَمْ يَعْلَمِ المُهْدي الوَعيدَ بأنّنيسَريعٌ إلى ما لا يُسَرّ لَهُ قِرْنيوَأنّ مَكَاني للمُريدينَ بارِزٌوإنْ برزُوني ذو كؤودٍ وذو حضْنِإذا الحربُ حلَّتْ ساحة َ القوْم أخرَجتْعيوبَ رجالٍ يُعجبونَكَ في الأمنِوللحربِ أقوامٌ يُحامونَ دونَهاوكَم قد تَرَى منْ ذي رُواءٍ ولا يُغني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.