ماذا أقولُ إذاالحيا ينهاني؟طاعَ الفؤادُ مُعذبي وعَصَانِي!وأنا الذي كم قد تعهدتُ الهوىلكنَّ قَلبي فِيهِ قَد أردانيتَرَكَ الفؤادُ مكَانَهُ في أضلعِيواستوطَنَ الصدرَ الذي أضنانيماذاأقولُ إذاالرجا قدعَزّني؟!.والدمعُ صارَ رفيقَ دربٍ جاني؟!حتى الدروبُ أمام حُلمي َأقفرتْورياضُ عِشقِي أَجدبتْ بِثوانيأضحى الجمالُ بدون ِحُسن ٍحُسنُهُحَتى الأماني غَادرتْ أوزانِيوالشعرُ باتَ مُقيدا ًوكَأنماهُوعَاتِبٌ ياشِعرُ كُن بِمكَانيأنا عاشقٌ صبٌ ولي مَحبُوبَةملَكتُها قلبِي وكُلُ كيَانِيأشَكت هَوايَّ وأسبَلت أجفانها؟وبَكت وقَالت ماالذي أعطَانِي؟!أعطيتهاكُل الذيهِ مَلكتهُفي العمرِ،حَتى العُمرفي الميزانِِِِ ِكُل الذي أعطيتُها في كفَةٍوبِكَفةٍأُبقِي لها تحنانِيملكتها عمرِي وقُلتُ لها افعَلِيما شِئتِ إن الحُبَّ قدأضمانِيزيدي عَذابِي في هواكِ فإننيأخالُ مِنكِ المُرُ شَهداً هانِيلا تُنكِري ما قد وهبتُ وماالذيصُغتِيهِ باسمِ الحُبِّ مِن أحزان ِلا تُنكِري حُبِّي وِصدق مشَاعِريلا تُنكِري عزف السَما ألحَانِيلكنَما أنتِ التي جرعتِنِيفي الحبِّ كأسَ مرارةٍ وهوان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.