سبحا نَ خلقُها الذي سَوهاوبكلِ حُسنٍ للنساءِ حَباهَافَصاغَ مِنهَازَهرَة ًوَردِيَةًعِطريةًأعطافهَا ويَدَاهاالحسنُ في مِحرابها خَجِل ًٌ كَمالو أنَّ جَاريَةً مع مولاهاأناضَامِىءٌ والشَهدُ بينَ شِفَاتِها، وحَيَايَّ يَمنَعُنِي وجَمُّ حَياهاكم عاشقٍ صَبٍ وكمْ مَحبوبةٍوبِرغمِ ذلكَ مَالنا أشباهاالحبُّ يَجرِي في العُروقِ كَأنّمَادمُنَاهَواي مُعتَقٌ وهواهامالتْ عَلَيَّ كما النسيمِ إذاهَفاعلى وردةٍ، فَمَلا الرياضُ شَذاهاهل كانَ ذَنبي أنني أحببتُهاقدستُ قلبابعدَإذْ لبَاهاإن كان ذنبي أن وقعتُ بِحِبهِافإذنْ ذُنُوبِي في الهَوى أهوَاها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.