ولم أر مثلها بين الوجودِوغصن جمالها يزهو بعودجميل في القيام وفي القعودِوتأسرني المدامع ف السجودملامحها حياءٌ قد غشاهاوحمرة وردها فوق الخدودونظرة عينها تأبى وتنهىفمحراب الوداد بلا حدودورعدة كهرباء تعترينياذا اقتربت لها اثر الوقودغزال ليس يشبهها غزالوليس لها شبيه في القدودلها قلب ولي قلب ولكنأرى القلبين في جسد وحيدوأقسم أننا ننسى التجافيوعهد ودادنا خير العهودفلا الجوال والرنات تكفيإذا كان الجواب إلى صُدودِكأني بالنعيم تغيب عنهلهيبٌ والفراق طغا حدودي#عبدالرحمن_محمود
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.