إنّ أمرا سرفَ الفؤاد يَرىعسلاً بماءٍ سحابة ٍ شتميوأنا امرؤ أكوى من القَصَرِ البادي، وأغْشَى الدُّهْمَ بالدُّهْمِوَأُصِيبُ شاكِلَة َ الرّمِيّة ِ، إذصدّتْ بصفحتِها عنِ السَّهمِوأُجِرُّ ذا الكَفِلِ القَناة َ علىأنْسائِهِ، فَيَظَلُّ يَسْتَدميوتصدُّ عنك مخيلة َ الرّجل العِرّيضِ مُوضِحَة ٌ عَنِ العَظْمِبحُسامِ سيفكَ أو لساِنكَ والكَلِمُ الأصِيلُ كأرْغَبِ الكَلْمِأبلِغْ قَتَادَة َ، غيرَ سائِلِهِ،منه الثوابَ وعاجِلَ الشَّكْمِأني حمدتُكَ للعشيرة ِ إذْجاءَتْ إليكَ مُرِقّة َ العَظْمِألقَوا إليكَ بكلِّ أرملة ٍشَعْثَاءَ، تَحْمِلُ مَنْقَعَ البُرْمِففتحْتَ بابَكَ للمكارِمِ حينَ تَوَاصَتِ الأبْوابُ بالأزْمِوأهنتَ إذ قَدِموا التّلادَ لهمَوكذاكَ يَفعَلُ مُبْتَني النِّعْمِفَسَقَى بلادَك، غَيرَ مُفْسِدِها،صَوبُ الغمامِ وديمة ٌ تَهْمي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.