يا عجباً من عبدِ عمرٍو وبغيهِلقد رامَ ظلمي عَبدُ عمرٍو فأنعماولا خيرَ فيه غيرَ أنّ لهُ غنى ًوأنّ لهُ كَشحاً، إذا قامَ، أهضمايظلُّ نساءُ الحيّ يعكُفنَ حولَهيَقُلنَ:عَسيبٌ منْ سَرَارَة ِ مَلْهمالَهُ شَرْبَتانِ بالنّهارِ، وأرْبَعٌمنَ الليلِ حتى آضَ سخداً مورَّماًويَشرَبُ حتى يَغمُرَ المَحضُ قلبَهُ،وإن أُعْطَهُ أترُكْ لِقَلبيَ مَجثَماكأنّ السّلاحَ فوْقَ شُعبَة ِ بانَة ٍ،ترى نفخاً وردَ الأسرة ِ أسحما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.