(ما إن أقدم ابني عبد الله على الزواج من فتاة نحسبها صالحة ولا نزكي على الله ربنا أحداً! حتى رأيتُني أسطر معلقة لتهنئته بهذه المناسبة الطيبة المباركة! وإن كانت تجاوزت المائة وخمسة وعشرين بيتاً من البحر البسيط على قافية اللام ، فإنني جعلتُها منهجاً تقوم عليه الحياة! وأرجو أن يجعلها العروسان منهجاً لهما!)

© 2024 - موقع الشعر