وَيَومِ دَجنٍ مُعلَمِ البُردَينِسَماؤُهُ بِالغَيمِ في لَونَينِكَأَنَّها وَقَد بَدَت لِلعَينِفَيروزَجٌ يَلمَعُ في لَونَينِقَضَيتُ فيهِ بِالسُرورِ دَينيوَسِرتُ أَفلي مَفرِقَ الشَعبَينِبِأَدهَمٍ مُحَجَّلِ الرِجلَينِسَبطِ الأَديمِ مُفلَقِ اليَدَينِخَصبَ العَطاةِ ماحِلِ الرُسغَينِوَسَربِ وَحشٍ مُذ بَدا لِعَينيعارَضتُهُ في مُنتَهى السَفحَينِبِأَرقَطٍ مُخَطَّطِ الأُذنَينِناقي الجَبينِ أَهرَتِ الشِدقَينِأَفطَسَ سَبطِ الشَعرِ صافِ العَينِيَنظُرُ في اللَيلِ بِجَمرَتَينِذي كَحَلٍ سالَ مِنَ العَينَينِفَخَطَّ لامَينِ عَلى الخَدَّينِمُحَدَّدِ النابَينِ وَالظَفرَينِكَأَنَّما يَكشِرُ عَن نَصلَينِلَيسَ لَهُ عَهدٌ بِضَربِ قَينِرَقيقِ لَحمِ الزَندِ وَالساقَينِذي ذَنَبٍ أَملَسَ غَيرِ شَينِفَخاتَلَ السَربَ بِخُطوَتَينِوَأَردَفَ الخَطوَ بِوَثبَتَينِفَكانَ فيها كَغُرابِ البَينِفَرَّقَها قَبلَ بُلوغِ الحَينِوَنالَ مِنها عَفَرَ المَتنَينِأَجيَدَ مَصقولِ الإِهابِ زَينِجَدَّلَهُ في مُلتَقى الصَفينِوَلَم يَحُل ما بَينَهُ وَبَينينِلتُ بِمُهري وَبِهِ كَفلَينِإِنَّهما لِلصَيدِ عُدَّتَينِلا يَحسُنُ اللَهوَ بِغَيرِ ذينِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.