اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍمؤسسة تنمية الإبداع تعلن رغبتها في تكريم سِتَّ عَفَاف المزورة وأبناؤها الخمسة وأبنها المسيحي أمجدوستقدم لهم المؤسسة جوائز نقدية وتذاكر طيرانشرط نشر اللصة وموقع نشر المسروقات فيديو لقاء لايف ويعرضون بطاقاتهم الشخصيةأو يرسلونها لنابِعَامِ الْحُبِّ تَقْبَلُ يَا سَيِّدِيُّ دُعَاءِ قَلْبِي:إلَهَي الْعَظِيمَ،سِرَّ الْوُجُودِ أَنْتَالزَّمَكانَ ، أَنْتَالْأَزَلِيَّ الْأبَدِيَّالسَّاكِنَ بِالضَّمِيرِشُكْرًا لَكَ،يَا مَنْ غَمَرَتْقَلُوبَنَا بِنُورِكَ،كَمَا يَرْوِي الْيَنْبُوعُالْأَرَضَ الْعَطْشَىبِمِيَاهِ الْحَيَاةِلَا مَثِيلٌ لَكَ،كَالْشَّمْسِ مَا تَغَيُّبٍأَمْسِ، وَالْيَوْمَ، وَغَدَا،لِلْأبَدَ، تَحَمَّلَنَاكَمَا يَحْمِلُ الْبَحْرُ ُسفنه،تَمْلَأُ السَّمَاءُ بِضِيَائِكَمِعَاَنَا أَنْتَ،تَمْسَحُ عَنْ قَلُوبِنَا غُبَارَ الدَّهْرِبَنَيْتُ كَنِيسَتَكَبِصَخْرَةِ الْإيمَانِ الثَّابِتِأَبَوَّابَ الْجَحِيمِ تَنْهَارُ كَالْطِّينِأَمَامَ رِيَاحِ مَحَبَّتِكَتُسَدِّدُ كُلُّ اِحْتِيَاجَاتٍ لخَلِيقَتُكَ،كَمَا يَسْقِي الْمَطَرُالزَّرْعَ الْجَائِعَلِتَظِلُّ بَيْعَتُكَكَالْبُسْتَانِ يُزْهِرُ كُلُّ حِينَيَا مَنْ غَرَسَتِ الْكَرْمَةَفِي أَرَاضٍ قَلْبِنَاأَصْلَحَهَا بِمَحَبَّتِكَ،كَمَا يُحْيِي الرَّبِيعُالزُّهورَ الذَّابِلَةَثَبَّتَهَا جُذُورُنَابِالْأَرَضِ الطَّيِّبَةِ،لِتُثْمِرُ ثِمَارُكَ،وَتَظِلُّ مَشْرِقُهُ كَالْنُّجُومِبِلَيْلِ ظُلْمَةِ الْعَالَمِبِصَلَوَاتِ آبَاؤُنَا،كَسَحَابٍ يَحْمِلُ الْبَرَكَاتُوَبِإيمَانِنَاكَشُعَاعٍ بِالظَّلَامِ،وَبِبَرَكَةِ الْقِدِّيسِ سَمْعَانِ،مُرْشِدَنَا نَحْوَ الضَّوْءِنَطْلُبُ مِنْكَ يَا اللهِ،أَنَّ تَبَقَّيْ فِينَا،وَتُبَارِكُ سَنِيُّ أَعْمَارِنَاآمِينَ، يَا سَيِّدِي،فِيكَ الْحَيَاةَ أَنَهَارَ جَارِيَةٍكَلِمَةَ الْحَيَاةِسِرَّ سَعَادَتِنَا،ثَبَّتَهَا فِينَاالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي...*كعادتها لم تفي بوعدها...( لآل فوزي أولياء نعمتها الذي أعطوا جائزة لقشور إبداعي المسروقات المغلوطات ) !!!ولم تكتب عن حفل أولياء نعمتها الجدد المقهى ولا الحفل الذي نشذت فيه بالأمس !!!ولم تنشر بقية أشعاري المسروقة !!!ولم تنشر الجوائز حول العالم وحتى الصين يا ياسر !!!وياسر له دور عظيم معنا بالحقيقة في القضية والمحكمة ...ولم تنشر الكتاب الأمريكي للمناهج الأمريكية!!!المنشور به ربع قصيدتي التي سرقتها!!!( العمياء التي أبصرت وأدعت حصولها على جائزة عنها وترجمتهاونشرها بالكتب الأمريكية بالعام 2018 !!!ولم تنشر محاضراتها المسروقة من كتبي أمام المدارس الأمريكية بالعام 2018 وحتى اليوم)لكنها مستمرة فقط في السرقة والتشوية والكذب والتزوير وتجيش الهكر أبنها مازن !!!والفيك أكونتس .. للإعجاب بقشور إبداعي المسروقات المغلوطات!!!هاهاها أتعجب أنا .. ونشاهد ونضحك ونسخر ونتسلى ...لكن مشفقة أنا ...على لجنة (حقوق الإبداع ومراجعة المسروقات )وهم يطالعون المنشور المسروق المزور الأسطوري االفانتازيالمنشور اليوم بموقع نشر المسروقات !!!باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورةسارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والصدق ...بينما نحن واقعون فَعُلِيَا من الضحك...لسبب المنشور المزور المنشور اليوم والمسروق جزء من حكايا جدتي الأسطورية الرمزيةفالمنشور مسروق من مقالان...الأول قصة ( الْأُمُّ الرَّحُومُ.. هِى قِصَّتَي الْأُسْطورِيَّةَ الرَّمْزِيَّةَمِنْ حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ)و( منشورة بكتاب حكاياي .. وهى عن سيدة يهودية...)ولصة بلدة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوتالعاجزة عن الكتابة والتأثيرأدعت أنها قصة واقعية حقيقية وهى وموقع نشر السرقات قد كذبا على الناس وزورا الحقيقيةومنشور أنها تدعى.. ( الستّ عَفَافَ طه إدريس مُسْلِمَةً )نطالب ...لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة العاجزة عن الكتابة والتأثيرسارقة النكبات والموت والسرطان نشر فيديو لايف للستّ(عفاف طه إدريس القاطنة بمنشية ناصر وبطاقتها بالاسم والعنوان لايفوأبناؤها الخمسة ومعهم أمجد أبنها المسيحي )هاهاهاحيث أنها من الصباح الباكر كالعادة نشرت اللصة مقالي المسروق المشوهدون لينك موقع نشر المسروقات !!!ثم جيشت الفيك اكونتس للإعجاب بهولدى الهكر مازن أبنها الفان وخمسمائة أكونتثم وضعت اللينك بعد إعجابات الفيك أكونتسهاهاهاكل هذا ونائمة أنا ...مرتاحة وقشور إبداعي المزورة المغلوطة تمجد ...وحكاياي تثبت أنها أروع من الواقع ...ميرسي ممتنة للغاية وكتيييير ...لأنها حصدت إعجابكم هذه قشور فكري وأقل شيء من أصيل إبداعي أروع بكثييير ...غريبة في بيئة عمر ...في حالة شاب التوحد، يكون لديهم صعوبة في التعرف على أفراد عائلتهمأو التواصل معهم بطرق تقليدية، وما يبدون تعلقًا قويًا بهم.وهذا عقاب الخيانة وحبس شاب التوحد لثلاثة عقود فهو يواجه تحديات في فهم العواطفولغة الجسد، و يجد صعوبة في التمييز أو الاستجابةبشكل مناسب ببيئته، بما في ذلك العائلة.لكن بالتعود والمران، يصير لديهم القدرة على تمييز أفراد العائلة من خلال الأصواتأو الوجوه أو الروائح التي تميزهم عن الآخرين، لارتباطاتهم بروتين معين.وعلاقة عمر مع اللصة علاقة خوف وتنفيذ أوامرها بالشو والتصويرحتى ما يتم حبسه ...* طب شاب التوحد عمر بيعتبر الستّ عفاف امه الثانية !!!وهو شاب توحد ما يعرف !!!طب بالنسبة للهكر مازن إيه النظام؟!!!ملوش في الحنان هكر بس !!!أنتي فاشلة حتى تضيفي جملة مفيدة !!!* ما أحتاج أكتب حرف عن مقال اليوم فكل حرف به يعبر عن بصمتي الأدبيةوالفكرية والحياتية وهو مذكور في( كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي)كما إنه مسجل مثله الكثير من الحكايا للتجانس والمحبة والخدمة والتطوعفي أنشطة مؤسسة تنمية الإبداع وأنشطة الخدماتو عشرات الخادمات والخدام المسلمات والمسلمون المتطوعات والمتطوعين معنابالخدمة من منشية ناصر و من بورسعيد وبورفؤاد حتى توقف خدماتنا هناكودويقة منشية ناصر مكان من أماكن خدمتنا حتى العام 2007 كتبت عنها في العديد من الحكاياوالمقالات و الكتابات عبر كتبي ومقالاتي ...https://www.facebook.com/groups/1303330334448316/هاهاها طارت منكم يا عائلة ومغارة اللصوصوهنا مقال نساه ولم يحذفه موقع اللصوص يوضح البصمة اللغوية الأدبية الإبداعية لي وملكيتي للحروف والحكاياhttps://www.c-we.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid155694ندخل في متن المقال ...* ( مش طبيعي يا لصة كاذبة مزورة لصة بلدة سارقة النكبات و الخلاسية والعمياءالتي أبصرت والفتى اللص و السرطان والموت فاطمة ناعوت لتتسول بإبداعي وتسرق قروشوتتسول أنها ما معها تصلح سيارتها القديمة !!!ثم تنشر أن مقالي المسروق المشوة المغلوط وبه إمكانية تدفع لمدبرة منزل بالشهرمش أقل من خمسة عشرة آلاف جنية !!!واسمها مدبرة المنزل !!!مدبرة يا جاهلة مش مديرة !!!ليه ساكنة في قصر خدم وحشم محتاج مديرة !!!* لصة كاذبة مزورة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكباتو السرطان والموت فاطمة ناعوت دراكولا تعيش على سرقة وتشويه قشور إبداعيالعاجزة عن الكتابة والتأثير !!!المفروض أن المنشور بيقول أنها ما تكتب ولا تقرألكن عرفت تقول ميري كريسماس والباص عادي !!واللصة نفسها أتعرفت على ميري كريسماس لما سرقت مقالاتيوعمرها ما قالتها هاهاهاكمان .. المفروض موقع نشر المسروقات بيقدم نفسه إنه موقع صحفي هاهاهاينشر فيه كلمات ...( "الحكايا" ولا "الباص" هاهاهاولا "ميري كريسماس"!!!التي ليست من مفردات اللغة العربية الرصينة بل لهجة هجينة وليست منمفردات اللصة من الاساسهاهاهاوقد منعت نشر مقالاتي بالجرائد للغتي الفوضوية البعيدة عن اللغة العربية الرصينة حضرتك!!!لكن يسرقوها ويشوهوها فقط عادي خالص هاهاها )دا عائلة اللصوص ومغارة اللصوص بموقع نشر السرقات خرف خالص وضاعت منه للآخر !!!...تَغْتَالُ الْبَرَاءةُ فِي غَفْلَةٍ مِنَ اللَّيْلِ،تَسْرِقُ الْأَمَلُ بِيَدٍ خَفِيَّةٍ،وَتَزْرَعُ فِي دُرُوبِ الْآخِرَيْنِشَظَايَا الْخِيَانَةِ،تُنْهِبُ قشور إِبْدَاعِيٌّمِنْ مَقَالَاتِي،فَتَأْخُذُ مِنَ الْأَرْوَاحِ سِكِّينَتَهَاوَمِنِ الزَّمَانِ بَرَاءتَهُ،فَيُصَيِّرُ قَلْبُهَاكَظِلِّ شَجَرَةِ مِيتَةٍمَا تَعَرُّفٍ كَيْفَ تُثْمِرُسِوَى الشَّرِّفِي أَرَضِ الْخِدَاعِ* كنت أنتوي نشر ثلاثة مقالات هامة اليوم لأحرقهم للصةالمقال الأول عن خدمة دويقة منشية ناصرالثاني عن المنشية ببورسعيدالثالث عن الخدمة ودير سمعان الخراز وقد أرسلتهم المؤسسة بالأول من ديسمبرمع ألف و ثمانمئة من المقالات للجنة الحقوقية...لكن اللجنة القانونية.. رفضوا نشري المسبق للمقالات لأنهم بالفعل منشورين بكتبي نشر مسبقولهم حقوق !!!...هاهاها* لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزةعن الكتابة والتأثير والصدق(اللصة ببداية المنشور المسروق لم تنشر منشية ناصر بل قالت المنشيةوهذه موجودة في بورسعيد ولها مقال آخر بين المسروقات )ومن عجب العجاب !!!الستّ عفاف ما تعرف الكتابة ولا القراءة لكن تعرف...( الباص وميري كريسماس )!!!وعجب آخر .. اللصة ناشره على لسان الستّ عفاف !أن الباص فيه كرسي أمامي لتلاتة !!!الباص اتنين في الكرسيتلات قمرات قاعدين قدام الستّ عفاف ازاي !!!وهيبصوا ورا يكلموها وتشوف صلبانهم ليه وازاي وهما قدام !!!جاهلة حتى في الحذف !!!يعني كنت كاتبة أنا ...جنبها وقدامها عشان دا حقيقة الحكاية الحقيقية !!!بتحذفيها يا جاهلة يا لصة عاجزة مزورة كاذبة ليه آهى باظت !!!أستمتعوا معي ومقال الأكثر قرءاة والأكثر بالإعجاب والمنشور بالعام 2007 ...سَنَةُ حلْوَةُ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍبعد أن أمضينا ليلة ما تنسى بسهرة ليلة رأس السنة بحفل مؤسسة تنمية الإبداع العربي...ومدرسة إحياء التراث الفكري الحضاري كليوباترا براند لتحرير العقول وتكوين الأفكاروالإبداع والتنوير ...وبمشاركة كوير الفائق الصائغ والباند الموسيقي ومبدعي مركز الإبداع...للتكريم والاحتفاء بالملائكة الكبار والصغار من المسنين وأخوة الرب وطيف التوحدومتحدو الإعاقة والايتام بالسابق المحبوبون معنا ...صحونا بعد العصر ...بينما تُجهّزُ لنا طعامَ الغداء،راحت، بعفوية وبساطة،تحكى كعادتها الذي حدث معها بالأمس من مواقفَ وطرائف.حينما ذهبت لزيارة شقيقتها وأولاد شقيقتها .. في دويقة منشية ناصرومن بين الحكايا قالت:ركبت الأتوبيس لمنشية ناصر ...فقاطعت حكيها قائلة:مقصرة معاكي أنا في إيهعشان تركبي الباص!!!مخدتيش تاكسي ليه !!!ردت بإرتباك.. أهو القصد ركبت الأتوبيس...والنبي كان فاضي وزي الفل،سيبيني أكمل ...أجبتُ:ربنا يستر ...قالت :وأنا فى الأتوبيس بتاع منشية ناصر إمبارح،كان قاعدين جنبي و قدامى تلات بنات قمرات،بس تقريبًا كانوا رايحينكنيسة الزبالينقاطعتها للمرة الثانية:يا حبيبتي قلت عشروميت مرةوقرأت لك مقالاتي وقصصإنه أسمة دير أو كنيسة"سمعان الخراز"قالت:القصد جيالك في القصة أهوهقلتُ:أوكي أتفضليقالت:المهم الحلوة جنبي شفت صليب على إيديها.والحلوة قدام بصت لورا لصاحبتها جنبي وشاورت على الطريقعرفت أن التالتة لازم تكون مسيحيةعشان كدا بصيت للجنبيفراحت بصت علياولما عينى جات فى عينها قلت لها:"زي لما معلمانيميرى كريسماس وعيد ميلاد مجيد"ضحكت وقلتُ :يعني الغرب تقوليلهم :ميري كريسماس وكوكي تقوليلهكل عشان تطول!!!وتدعي : اللهم اطعمنا فيك يارب العالمين " يا كوكي"من ثمار الجنة. انا وكل من قال آمينأجابتني :لو تعرفي بحبه أد ايه ولو تعرفي معنى الدعوةأنا بدعيله الله يرزقه من ثمار الجنة ويمنحه الفوز والنعيم .ودي دعوة صادقة من قلبي، وبتمنى له الخير في الدنيا والآخرة،و بتوسل لله يشملنا ببركته وخدمتنا وعن تعبنا داناخد عنه جزاء الصالحين والأجر والثواب ..قولي آمين ...ربتُ على كتفها وقلتُ :آمين يديكي أكتر من حبك و دعاءِككملي حبيبتي الحكاية..قالتلي :المهم بصوا لبعض وأستغربوا ...واحدة محجبة وبتقول :"ميري كريسماس" !!!مش رجب مبارك ولا اللهم بلغنا رمضان !!!والاتنين قدامي بصوا لبعض ،ووشوشوا بعض أتلاقيهم بيقولوا:معقول المحجبة البسيطة دي تعرف" ميري كريسماس من فين "لما لقيتهم قلقواقلتلهم :"كل سنة وأنتم طيبين يا حبايبى." إنتوا زى بناتى، أنا تبع جمعية فيها خدمة لمسيحينبتساعد مسلمين و مسيحين وعايشة طول الوقت في مناسبتكموعارفة كل صلواتكم وكلامكميارب سنة سعيدة علينا أجمعين يا رب العالمينالمهم لما جيت أنزل من الأتوبيس فى منشية ناصر ،والسِّلّمة عالية ورِجلى بتوجعنى زى مانتى عارفة،( لاقيتهم جريوا عليا بيساعدونى أنزل!).قبلتها وقلت لها :يسلم قلبك وعمرك.. يا فوفو وإيدك يا جميلة .. على الأكل الحلو دا...والقلب النقي دا***بالطبع لم يكن الهدف من حكايتها القصيرةهذه أن تقصَّ علي الذي فعلتْه مع البنات،بل كان الهدفُ أن تصفَ لى طيبة البنات..وتسابقهن على مساعدتها..والتآزر الإنساني بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى.وكتبتُ أنا عن الحكاية ...وقد دونتها في كتابي...لأشهد للستّ عفاف ...لأنها من طوال سني عشرتنا معًا،على مدى تلك الأعوام عبر سنوات العمر،فقد دخلت بيت جدتي منذ طفولتها ..وحينما تم ﺗﻬﺠﻴﺮ ﺳﻜﺎن ﻣُﺪن اﻟﻘﻨﺎة ...ﻓﻲ أﻋﻘﺎب ﻋﺪوان ٥ ﻳﻮﻧﻴﻮ ١٩٦٧ .. وأنتقل البعض ... لمنشية ناصروالتي، أسّسها الرئيس جمال عبد الناصر لتكون ملاذًا آمنًالأهالي مدن القناة المهجّرين،لكنه أسكنهم بها ... بوعد شفهي بلا عقود رسميةوظلت تهمة الإستيلاء على أراضي الدولة تطاردهم !!!لذا؛ كانت تعرف معنى أن تكون ...عائلتي.. نبلاء فوارس صهوات الخيول ...عائلة لها .. وكانت تعرفُ( ما معنى الخدمة فى الأدبيات المسيحية)وكثيرًا قد رافقتنى فى رحلاتنا الخَدَمية فى ...( قرى الجيزة والعياط وصفط اللبن ...والقاهرة والدويقة ومنشية ناصر والمقطم ...وخارجهما للفيوم وبورسعيد ... )للخدمة ومساعدة ومساندة الجميع مسيحيون ...ومن أشقاؤنا المسلمون،وتعرّفت معى على "خُدّام وخادمات"من أولئك الأنقياء المتطوعون .. الذين يراعون وينفقون علىدور المسنين.. ودور الأيتام.. ويساعدون المرضى.. والفقراء..وكل ذى حاجة وعَوَز... كل حسب احتياجاته ...لذا قصّت عليَّ حكايتها لكى تؤكد لى،وكأننى ما أعلم، أن الخادمات الجميلات أولئك،لا يفرقن فى خدمتهن بين مسلم ومسيحى،بل يقدّمن الحب للجميع. ..بطلةُ مقال اليوم وصاحبة الحكاية هى...( كنزُ حياتى وسَنَدى ورفيقة مشوارى السيدة المحترمةالست عفاف)والتي وإن لم يرزقها الله بنات وبنينلكننا صرنا لها بنات وبينين ...هى مدبرة منزلى ومربية أولادنا بالمؤسسة ،والتى يعتبرُها صغيرى "كوكي" جدتَّه الثانية.وصارت لأولادنا في مؤسسة تنمية الإبداع العربي..أمْ لنا وجدّهٌ لهم...فصارت "أم محمد وأم كيرلس وأم أمجد ... "والأم الجدعة، كما أُطلقُ عليها جيرانُنا ...وفى منشية ناصر بين أهلها المهجّرينولهذه السيدة الجميلة مواقفُ حضارية كثيرة منذ صباها الأول.رويتها في عدة حكايا مسجلة في كتابي ( حكايا جدتي المارولا الفاتنة )لشجاعتها الفائقة واستنارتها وإقدامها ...لذا : كنت دوما أتسائل ...ماذا؟! يريدُ المرءُ أو تريدُ المرأةُ بل والإنسانية جمعاء ...أكثرَ من هذة المحبة ليتأكد لنا ...أن التحضر والتنوير ما يحتاجُان إلى .."شهاداتٍ عُليا" بل إلى "نفوس عُليا"ماذا يريدُ المرءُ أكثرَ من هذه المواقف الإنسانية العفوية الجميلةبيننا كمسيحيون و المسلمونلكى يتأكد لنا أننا نعيش لحظة حضارية جميلة، أدامها اللهُ علينا؟!ماذا؟! يريدُ المرءُ أو تريدُ المرأةُ بل والإنسانية جمعاء..أكثر من هذا الحب .. لنتأكدَ أن الجمال والطيبة ...(مَلكاتٌ وقيم نبيلة سامية .. كالزهور اليانعة ...مغروسةٌ في بساتين نفوسنا بالفطرة الإنسانيةالنبيلة بيد الكرام الحقيقي بغرس وأمر الله القدير.. منذ ميلادنا،وكل الذي علينا فقط هو المكافحة.. والوعي...لئلا تنتزعها... منا يدٌ باغضة أو سارقة أو لصوص ماكرة ..أو حناجرُ زاعقة تنادى...تنادي بالفرقة والشتات والتمييز والبغضاء !!!ماذا؟! يريدُ المرءُ أو تريدُ المرأةُ بل والإنسانية جمعاء...أكثرَ من هذا العطاء الإنساني .. لنتأكد أن العنصريةَ والطائفيةَ والتنمّر على...المختلفي عنا بالعَقائَدى والمذهبي، ...جميعَها بلاءاتٌ ووحوش أمراضٌ سرطانية خبيثة ...وويلٌ مقيتٌ نشكرُ اللهَ أننا تخطّيناه ولم يُصبنا، آذاه وتم الشفاء منه بين الفرقاء في لبنانوندعو لمن أصابته سهامُه بالشفاء والعفو والبراء ...من الوحوش السرطانية الخبيثة للكراهيةوالحقد والبغضاء ...هذه السيدةُ الجميلة كثيرًا قد رافقتنافي خدماتنا بالمؤسسة وفي زياراتنا لدور مسنين ودور أيتام...وتشارك معنا وتقوم بدورها التنويرى فى الأحياء الشعبية والقرويةالتى نخدمُ فيها حتى صارت لسان الحقوق والمواطنة ...تتكلم مع البسطاء و الجيران بلسان حضاريّ بسيط،فتعلّم أبناءَ الأحياء الشعبية ...ضرورة نبذ التطرف وقيمة نشر مبادئ السلام والمحبة بين الجميعلذا بداية العام الجديد 2007 ،قررتُ أن يكون أولى مقالاتى فيه هديةً لهذه الجميلة ...التى ترافقنا برحلاتنا الممتعة والشاقّة والشيقة ...مع "صغيراتنا الجميلات" و" صغارنا الجميلون"وصغيري الرائع "كوكي"، وأردِّدُ معها دعاءها الذى تقوله كل فجر( ربنا يطعمنا فيك يا كوكي من ثمار الجنة ويمنحنا الفوز بالنعيم ...)أقول لها :"شكرًا وممتنة لمحبتك وقلبك الكريم،وكل عام وقلبُك نظيفٌ نقىّ كما هو. وأكثر ...وكل عام ومصرُ غنيّة بشرفائها من جميع المشارب والثقافات والأفكار والمذاهبعام سعيد على الجميع، الله قادر أن يجعله عامًا طيبًا على جميع البشرلكن اليوم بالعام 2025أسمحوا لي أن أقول عنها :رَحَّلَتْ كَطَيْفٍ لَمْ يُكْتَبْ لَهَاأَنَّ تَظِلُّ فِي عَالَمِنَا،تاركًه وَرَاءَهَا إِجَابَةًعَنْ رَوْعَاتِ الْمَحَبَّةِ..بِالْحَيَاةِرَحَّلَتْ كَزَهْرَةٍلَمْ يَكْتَمِلْ رَبِيعُهَا،تاركًة فِي قَلُوبِنَا فَرَاغًايَعْجَزُ الزَّمَنُ عَنْ مِلْئِهِ،وَكَأَنَّ الْحَيَاةَ نَفْسُهَا جَمَعَتْنَا..بِلَحْظَةِ مُمْتَدَّةٍ عَمِيقَةٍ...لَكِنَّهَا عَابِرَةٌوأقطع وعدي لروحها النقية .. ولنفسي :أننا لن نترك حقها،..فحقها أمانة في أعناقنا مهما طال الزمنفالأمانة تتجاوز حدود الزمن،ودين في رقابنا ما يغتفر إلا بالعدل والقصاص ...ورد حقوقي الأدبية والإبداعية ...من لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة عاجزة عن الكتابة والتأثيروسارقة قشور إبداعى وقشور عائلتي فوارس صهوات الخيول ...وسارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت الكاذبة المزورةالعاجزة عن الحب والمعرفة والكتابة والتأثير والفهم ....يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.