لا نِلتُ مِن طيبِ وَصلِكُم أَمَلاإِن أَنا حاوَلتُ عَنكُمُ بَدَلالا كانَ يَوماً يَدومُ غَيرَكُمُقَلبٌ عَلى فَرطِ حُبِّكُم جُبِلالامَ عَذولي عَليكُمُ سَفَهاًوَصارِمُ الحُبِّ يَسبُقُ العَذَلالاحٍ غَدا في الهَوى يُعَنِّفُنيوَكُلَّما لامَ في الغَرامِ حَلالِأَهلِ نَجدٍ عِندي عُهودُ صِباًيَحفَظُها القَلبُ كُلَّما بَخِلالاعِجُ شَوقي إِلى لِقائِهِمُيُنبِهُ قَلبي بِهِم إِذا غَفَلالامِعُ بَرقِ الغَرامِ يُذكِرُنيرَبعاً لِقَومٍ مِنَ الأَنيسِ خَلالازَمتُ مِن دونِهِ القِفارَ وَقَدتَرَكتُ فيهِ الرِفاقَ وَالخَوَلالاكَت بِهِ خَيلُنا مَراوِدَهاثُمَّ اِستَحَبَّت مِن بَعدِنا العَطَلالَأَظهُرِ الصافِناتِ خَيّالَةٌمِنّا وَأَمّا قُلوبُهُنَّ فَلالَأَقطَعَنَّ القِفارَ مُمتَطِياًجَوادَ عَزمٍ لِلنَجمِ مُنتَعِلالَئِن هَمَمتُ كانَ لي هِمَمٌتَفتَحُ لي بِاِهتِمامِها سُبُلالا خِفتُ بُؤساً وَنائِلُ المَلِكِ المَنصورِ لِلعالَمينِ قَد كَفِلالابِسُ ثَوبِ العَفافِ مُدَّرِعٌمِن سُندُسِ المَجدِ وَالتُقى حُلَلالاحَ فَقَومٌ تَعُدُّ طَلعَتَهُرِزقاً وَقَومٌ تَعُدُّهُ أَجَلالَأَخمِصَنَّ الزَمانَ مُرتَجِلاوَأَنظِمَنَّ القَريضَ مُرتَجَلالاقَ بِأَمثالِهِ وَمُحكَمُهُلِمَن غَدا ذِكرُ حِلمِهِ مَثَلالِأَغزَرِ المُنعِمينَ طولَ نَدىًوَأَرفَعِ العالِمينَ طورَ عُلىلِأَروَعٍ لا تَزالُ راحَتُهُتَجودُ لِلناسِ قَبلَما تُسَلالاحِقُ شَأوِ الكِرامِ سابِقُهُمفي جَريِهِ لِلعُلى إِذا قَفَلالاذَ بِهِ الوافِدونَ فَاِمتَلَأَتمِنهُ يَداهُم وَصَدَّقوا الأَمَلالاجِيَةٌ مِن نَدى يَدَيهِ إِلىرُكنٍ مَشيدٍ لِعَيَّهِم حَمَلالا تَخشَ يا اِبنَ الكِرامِ مِن زَمَنٍأَمَرتَهُ بِالصَلاحِ فَاِمتَثَلالاواكَ قَومٌ فَكانَ حَظَّهُمُطَلُّ دَمٍ في الوَغى وَضَربُ طُلىلاقَيتَهُم وَالعِجاجُ لَو خُضِبَتبِهِ فُروعُ الدُجى لَما نَصَلالَأَنتَ مِن مَعشَرٍ بَعَدلِهِمِقُوِّمَ زَيغُ الزَمانِ فَاِعتَدَلالانَ لَكَ الدَهرُ بَعدَ شِدَّتِهِفَجادَ لِلناسِ بَعدَما بَخِلالِأَجلِ ذا أَنجُمُ العُلى طَلَعَتبِهِ وَنَجمُ الضَلالِ قَد أَفَلالَأَربُعُ المَجدِ مِنكَ آنِسَةٌفَلا خَلا رَبعُها وَلا عَطِلا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.