نِلتُ مِن وُدِّكَ الجَميلِ اِنتِصافيحَيثُ مِن سائِرِ القَذى أَنتَ صافيوَتَيَقَّنتُ مُذ أَذِنتَ لِكُتبيأَن تُوافي بِأَنَّ لي أَنتَ وافيحَمَلَتها قَوادِمٌ مِن وَفاءٍوَخَوافٍ لِلوُدِّ غَيرُ خَوافِأَيُّها الصاحِبُ المُعَظَّمُ تاجُ الدينِ رَبُّ الإِسعادِ وَالإِسعافِلا تَظُنَّ اِنقِطاعَ كُتبي بِأَنّيلَكَ جافٍ كَلّا وَلا مُتَجافِذِكرُكُم مِلءُ مَسمَعي وَسَنا وَجهِكَ تِلقاءِ ناظِري وَالهَوى فيوَرَدَت عَبدَكَ المُقَصِّرِ أَبياتٌ فَأَغنَتهُ عَن كُؤوسِ السُلافِبِقَوافٍ قَد رُصَّعَت بِالمَعانيوَمَعانٍ قَد فُصِّلَت بِالقَوافيفَتَخَيَّرتُ ما أَقولُ وَأُهدينَحوَ تِلكَ الأَخلاقِ وَالأَلطافِغَيرَ أَنّي لَفَّقتُ نَذرَ جَوابٍلِيَ شافٍ وَإِن غَدا غَيرَ شافِفَاِسخُ لي مُنعِماً بِتَمهيدِ عُذريإِنَّها مِن خَلائِقِ الأَشرافِقَد شَرَحتُ المَبسوطَ مِن قِصرِ عُذريفَاِعتَبِرهُ مِن رَأيِكَ الكَشّافِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.