يا سادَةً حُمِّلتُ مِن بَعدِهِمأَكثَرَ مِن عَهدي وَمِن طَوقيأَصبَحتُ كَالوَرقاءِ في مَدحِكُملَمّا غَدا إِنعامُكُم طَوقيإِنَّ حَواسي الخَمسَ مُذ غِبتُمُإِلَيكُمُ في غايَةِ الشَوقِتَحلونَ في عَيني وَسَمعي وَفيلَمسي وَفي شَمّي وَفي ذَوقيكَذا جِهاتي السِتُّ مِن بَعدِكُممَملوءَةٌ مِن لا عِجِ الشَوقِخَلفي وَقُدّامي وَيُمنايَ وَيُسرايَ وَمِن تَحتي وَمِن فَوقي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.