قد حَمَلَتْ إحدى نِسا الأَرانِبِوحلَّ يومُ وضعها في المركبِفقلقَ الرُّكابُ من بكائهاوبينما الفتاة ُ في عَنائهاجاءت عجوزٌ من بناتِ عرسٍتقولُ: أَفدِي جارَتي بنفسيأنا التي أرجى لهذي الغايهْلأَنني كنتُ قديماً دَأيَهْفقالتِ الأَرنبُ: لا يا جارَهفإن بعدَ الألفة ِ الزيارهما لي وثوقٌ ببناتِ عرسِإني أريدُ داية ً من جنسي!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.