حَبِيبٌ أَتَانِي شَجَاهُ فَفَاضَتدُمُوعِي عَلَى لِحْيَتِي دَمَّ أَحْزَانِيوَصَارَ ضَمِيرِي يَطُوفَ كَيَانِييُرِيدُ حَبِيبً قَد أُصِيبَ فَأَشْجَانِيفَكَيْفَ حَبِيبِي يَغُوصُ شُطُونًاوَمِنهُ تَطِيرُ رُوحَ عِشْقِي وَرِيحَانِيكَمِثْلِ عُقَابٌ لَاحَ فِي فَلَكِ الْهَوَىيَطِيرُ وَلَيسَ السَّحَابَ بِحُجبَانِيفَلَاقَتهُ رِيحُ مَا عَلَى فِي السَّمَاءِمِنَ الحُبِّ وَالدُّعَاءِ أَنغَامَ وَحدَانِيفَلَيتَ الحَبِيبَ يَومَ طَارَ أَمَامِيرَمَى لِي مِنَ الشَّوْقِ حَبلَ أَمَانِيوَلَيتَ فُؤَادِي يَوْمَ غَابَ رَفِيقَهُمَضَى دُونَ أَن يُبَالِ حَالَ زَمَانِيفَيَا ذَا الحَبِيبُ إِنَّ قَلْبِي مِنَ البُعدِتَلَقَّاهُ بَادِرَ الشُّجُونِ العَلَانِيوَصَارَتْ حَيَاتِي بَعْدَ طُولِ الغِيَابِيعَلَيَّ مَرِيرَةً وَحُبُّكَ أَشْقَانِيوَدَمعِي يُبَادِرَ الجُفُونَ تَمَرُّدًوَجِفنِي ضَعِيفٌ لَيسَ يَقدِرُ أَحْزَانِيفَمُنذُ تَرَكتَ الْفُؤَادَ أَصَابَتهُمَصَائِبُ دُنيَا وَافِرَ الحَدَثَانِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.