جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ اللَّيْلِجَاءَتْ مُحَمَّلَةً بِالْحُبِّ وَالْأَمَلِجَاءَتْ وَلَا تَدْرِي مَاذَا يُقَابِلُهَا؟جَاءَتْ مُعَطَّرَةً بِالزَّهْرِ وَالْحُلَلِفَقُمْتُ مُنْتَشِيًا مِنْ عِطْرِهَا الثَّمِلِأَدْنُو إِلَيْهَا فَقَالَتْ لِي: بِلا عَجَلٍفَقُلْتُ لَا تَمْهَلِ يَا مُنْيَتِي أَنِّيبِغَيْرِ حُبِّكِ لَا أَهْتَمُّ لِلْغَزَلِقَالَتْ هَلُمَّ عِنَاقًا غَيْرَ مُفْتَعَلٍلَعَلَّكَ بِعِنَاقِي تَحْصِدُ أَسَلِي!تَتُوقُ نَفْسِي لِحِضْنٍ مِنْكَ يَعْصِرُنِيفَتَنْعَمُ الرُّوحُ مِنْ جَرَّاءِ هَا الْفِعْلِيَا فَرْحَةَ الْقَلْبِ الْغَيُّورِ بِحُبِّهَاوَيْلَاهُ مِمَّا صَنَعَ! دَاعٍ وَمُبْتَهِلٍ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.