نأملُ فيكمُ الخيرَ و الصلاحَ يا شبابَ الإسلامْ ..فكونوا كذلكْ ../أيُّ خَطبٍ أصمَى نُفُوسَ الشَّبابِ ؟كيْ يَضِيعُوا فِي طريقِ الهَلاَكِدربُهُمْ أضحَى مُوحِشاً ذا ظَلامٍلمْ تُلأْلأْ فيهِ نُجومُ الفَكَاكِقلَّدُوا الغَرْبِيِّينَ في كلِّ شيءٍبلْ وَ حتَّى في سَكْنِهِمْ وَ الحَرَاكِ !كيفَ باعُوا ما أُرِثُوا من فَخَارٍ ؟و اسْتَحَبُّوا السُّفْلى مَكانَ السِّمَاكِ ؟!حِينَها ... هلْ نرضَى بِأَنْ يستمرُّوافِي مَآسٍ ، ضُمِّنَتْ فِي الشِّبَاكِ ؟لا وَ رَبِّي لا نرتضِي أن يكُونُواإِمَّعاتٍ تسعَى إلى الإِنْتِهَاكِبلْ نُرَوِّي أرواحَهُمْ منْ معينٍذِي صَفَاءٍ منْ مِثْلِ طُهْرِ المَلاَكِكيْ يُعِيدُوا أمْجادَ تارِيخِ جيلٍسادَ أرْضَ الدَّيَّانِ بِالإِمْتِلاَكِو نظمهُ ، أسامة بن ساعو / السَّطَفِي ..×الأحدْ ، 25/11/2007 - و عُدِّلتْ بعدَ ذلكْ ..
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.