أَطَعتُ ما سَنَّ أَعدائي وَما فَرَضواوَشاهَدوكَ بِسُخطي راضِياً فَرَضواتَشَيَّعوا إِذ رَأوا تَفريقَنا شِيَعاًوَسُنَّةَ العَدلِ في دينِ الهَوى رَفَضواأَعياهُمُ السَعيُ فيما بَينَنا زَمَناًفَمُذ رَأوا فُرصَةً في بَينَنا نَهَضوابَنوا لَديكَ بِناءً لا ثَباتَ لَهُوَما دَروا أَيَّ وُدٍّ بَينَنا نَقَضوايا مَن تُقَطِّبُ مِنّي حينَ أَمنَحُهُأُنساً وَأَبسَطُ آمالي فَيَنقَبِضُوَمَن تَعَرَّضَ لي حَتّى أُعارِضُهُيَوماً فَيُعرِضُ عَنّي ثُمَّ يَعتَرِضُلا بارَكَ اللَهُ لِلأَعداءِ فيكَ وَلاهَناكَ مَن لَكَ عَنّي مِنهُمُ العِوَضُوَلا تَعَدّى لِظُلمي في الوُثوقِ بِهِموَلا عَلا مِنكَ بَينَ الناسِ ما خَفَضوافَسَوفَ تَعرِفُ مِقداري إِذا سَمِيَتنُفوسُهُم وَاِنقَضى مِن وَصلِكَ الغَرَضُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.