دمشق ما قتل الفراق هواهايوما ولا سكن الفؤاد سواهامهما تطاول من تناء بيننالا بد يوما ان يحين لقاهادمشق يا نبع الحروف على فميفاضت كما بردى السخي رواهافاضت كاسراب الحمام بجوهاحجبت عليَّ سحابها و سماهاهنا القصائد لا يضيرك نظمهامنقوشة من قاسيون تراهاهنا الازقة لا يقاوم سحرهاتلتف حول بيوتها تغشاهاحارتها اسواقها كمتاحفتروي حكاية مجدها وعلاهاكل حارة تزهو بمسجدهاحانوتها حمامها مقهاهاحتى الحجارة في دمشق نواطقتنبأك عن من خطها وبناهاأُمويةٌ وابن مروان والدهاو مروان جدها والوليد اخاهاو لك القصائد يا دمشق نسجتهاوبك المدائح يستطاب غناها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.