لَعَمْرُكَ مَا الدُّنْيَا بِدَائِمَةِ الْوُدِّفَكُنْ حَذِرَاً فِي القُرْبِ مِنْهَا وَفِي البُعْدِطاهر بن الحسين
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ
في غير مُحدد
لـ أبو العتاهية
لَعَمْرُكَ ما مَلّتْ ثَوَاءَ ثَوِيِّها
لـ أوس بن حجر
لعمرك ما آسى طفيلُ بنُ مالكٍ
لَعَمْرُكَ ما تَدْعُو رَبيعَة ُ بِاسْمِنا
أحدث إضافات الديوان
شَغَلْتُمْ عُقُولَ النَّاسِ بِالْكِذْبِ وَالْجَهْلِ
في الهجاء
وَأَرَى ذَا الْعَقْلِ لَا يُكْرِمُهُ
في غير مصنف
لَنْ يَبْلُغَ الْإِنْسَانُ غَايَةَ أَمْرِهِ
فَلَوْ كَانَ لِي فِي الْأَرْضِ أَمْرٌ أَوَدُّهُ
أَرَاكُمَا فِي مَشْهَدٍ فِيهِ انْكِسَارُ
لا يوجد تعليقات.