لَعَمْرُكَ ما مَلّتْ ثَوَاءَ ثَوِيِّهاحليمة ُ إذْ ألقتْ مراسيَ مقعدِولكنْ تلقّتْ باليدينِ ضمانَتيوحلّ بشرجِم القبائلِ عودّيوقد غبرَتْ شَهرَيْ رَبيعٍ كِلَيهمابحملِ البلايا والحِباءِ الممدَّدِولمْ تُلههِا تلكَ التكاليفُ إنّهَاكما شئتَ من أكرومة ٍ وتخرُّدِهيَ ابنة ُ أعراقٍ كرامٍ نمينَهاإلى خُلُقٍ عَفٍّ بَرَازَتُهُ قدِسَأجزيكِ أو يَجزيك عَنّي مُثوِّبٌوقصرُك أن يُثْنَى عليكِ وتُحمَديفإنْ يُعطَ منّا القوْم نصبرْ وننتظرْمني عقبٍ كأنّها ظمْءُ موردِوإن نُعطَ لا نجهل ولا ننطق الخناونَجْزِ القُروضَ أهْلَها ثمَّ نقصِدِلا تُظهرنْ ذمَّ امرىء ٍ قبلَ خُبرِهوبعدَ بلاءِ المرْء فاذمُم أوِ احمَدِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.