مامرَّ طيفُك في كوى أحداقيإلّا وشبَّ النارَ في الخفاقِوتلاطمَتْ أموجُ بحرِ مواجعيهدّارةً بالليلِ و الإشراقِنهرٌ من الآهاتِ يجري في دميوحرارةُ التنّورِ في الأعماقِوجيادُ عشقي في الضلوعِ حبيسةٌوصهيلُها كالرّعدِ في الآفاقِجاشَتْ كما البركانُ في غليانِهمن ذا يقاومُ ثورةً الأشواقِفبَكتْ حروفي مِثلَ جرحٍ نازفٍينسابُ آهاتٍ على الأوراقِفتضمّختْ حُمْرًا بلونِ نجيعِهاوتناثرَتْ وردًا على العشّاقِهلّا شَمَمتِ مع الصباحِ أريجَهاولَمَسْت فيها لهفةَ المشتاقِأمْ أنَّ طغيانَ الصدودِ يردُّهالتعودَ متعبةً من الإخفاقِفَصَلِي مُحِبًّا قد تَعَنّى في الهوىوالوصلُ للعشّاقِ كالترياقِقد هدهُ الترحالُ في دربِ الهوىوالنفسُ قد عانتْ من الإرهاق
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.