ضِيَعٌ نُثرن على السُّفوح الحالماتِ ، وفي التلالغرقت بمائجتين مندنیا اخضرارٍ ، واخضلالتعبت ، فرشّ الليل فيطُرُقاتها صمتَ الجلالو قُرىً عزمن على الرحيلِ إلى السماء ، مع الجبالغسلَت شموسُك جوّهنَّوغمّست شفةَ الرِّمالتحنو الوراد على نوافذها ، و تتّكىء الدواليفتری الهلال من الخلال ، وتارةً نصفَ الهلالألسّامرون على المواقد ، والحكايات الطوالعیش ، أحبُّ - على بساطتِه - وأقربُ للكمالأغنى الورى .. لكن بماورثوه من شرف الخصالأنت الغنيُّ !! لان حقلك ، عاطر النفحات ، حالِونساؤهم ألَقٌ يُدلُّبه الجمال ، علی الجمالِيعثرن بالنّظرات ، ترصد خطوهنَّ ، وبالدلاليسمعن همسَ النفس ، يستجوبنَ طارقةَ الخيالالصانعاتُ ۔ على أنوثتهنّ - كلَّ غدِ الرجالِنُزَهُ العيون ، ولا أدلُّ ، بما أقول ، ولا أغاليليت العيونَ - وقد شبعن من الملاحة - ليتها لي !لَهفٌ ، كأعمق ما یکونُ ، وفوقَ فوقِ الاحتمالِوأعزُ من نیل المُحالِ ، ونیلِ ما بعد المحالَ !هذي البقية ، بعضُ ماأبقى الصراعُ مع الَّلياليألحاملون على الشفاهِ ، قلوبَهم عند السؤالِ !یا ربُّ !! أنت بناظريَّ ،وفي فمي ، فوح ابتهالِأترِعْ جفونَهُمُ بأحلام البيادر ، والغِلالواجعلْ نجومك في قطافِ کرومهم فرحَ السِّلال !واملا شتاءَهُمُ و صيفَهمُ ، بدفئك ، والظِّلالوازرعْ مکانَ الذلِّ فوق جباهِهِمْ كِبرَ التعاليليرى الاميرُ ۔ إذا تلفت عبدهُ - لفتَ اختيالِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
في الغزل والوصف
في روايات وقصص
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.