ضِيَعُ نُثرن على السفُّوح ، الحالماتِ ، وفي التلالغرقت بمائجتين مندنيا اخضرارٍ ، واخضلالتعبت ، فرش الليل فيطُرقاتها صمتَ الجلالوقُرىً عزمن على الرحيلِ إلى السماء ، مع الجبالغسلَت شموسُك جوّهنَّوغمّست شفةَ الرِّمالتحنو الوارد على نوافذها ، وتتّكئ الدواليفترى الهلال من الخلال ، وتارةً نصفَ الهلال********ألسّامرون على المواقد ، والحكايات الطوالعيش ، أحبُّ - على بساطتهِ - وأقربُ للكمالأغنى الورى . . لكن بماورثوه من شرف الخصالأنت الغنيُّ ! ! لان حقلك ، عاطر النفحات ، حالِونساؤهم ألَقٌ ، يُدلُّبه الجمال ، على الجمالِيعثرن بالنظَّرات ، ترصد خطوهِنَّ ، وبالدلالِيسمعْن هَمَسَ النفس ، يستجوبْنَ طارقَةَ الخيالِألصانعاتُ- على أنوثتهنّ - كلَّ غدِ الرجالِنُزَهُ العيون ، ولا أدلُّ ، بما أقول ، ولا اغاليليت العيونَ - وقد شبَعن من الملاحة - ليتها لي !لَهفٌ ، كأعمق ما يكونُ ، وفوقَ فوقِ الاحتمالِوأعزُ من نيل الُمحالِ ، ونيلِ مابعدَ المحالَ !*******هذي البقية ، بعضُ ماأبقى الصراعُ معَ الليَّاليألحاملون على الشفّاهِ ، قلوبَهم عند السؤالِ!ياربُّ ! ! أنت بناظريَّ ،وفي فمي ، فوح ابتهالِأترِعْ جفونَهُمُ بأحلام البيادر ، والغِلالواجعلْ نجومَك في قطافِ كرومِهم فَرحَ السلال !واملأ شتاءَهُمُ وصيفهَمُ ، بدفئِك ، والظلِّالِوازرعْ مكانَ الذلِّ فوق جباهِهِمْ كِبْرَ التعاليليرى الاميرُ - إذا تلفتْ عبدهُ - لفتَ اختيالِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
في الغزل والوصف
في روايات وقصص
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.