رفيف الغيمة النديان في صحراء أحزانيوخفق الزورق التيَّاه ، في أحلام شطآني !وطيف الكرم - عام الخصب ، ندّى خاطر الحانوأحلاماً غنوجات الرؤى ، تقتات أجفانييلونها ،. . . وينشرهاعلى جفنيَّ حرمانيعلى غمازتيك ، وفيجفونك ما تصبانيشراع في شعاع ، راحلٍ عبر المدی الهاني !ألملَمَ کل صبحٍ ؟نشرت عليه وجدانيجمعت به إلى نیسان عمري ألف نیسانأطلّ به على ماخلفَ خلفِ العالم الثانيسینکر درب بيتك ظلّ هذا المتعب الوانيوأسأله - وما جفتعطوري - هل تناساني ؟أضاع الدرب انساناًوهذا ظل انسان !
لا يوجد تعليقات.