ريّاك ؟؟ أم تتنهّد الأزهار ؟؟وعلى مساحب ذیلك الأنوارفي عمق عينيك الزمان ... ودونهتتزاحم الرغبات ، و الأسرارعاطيتني أمل الشباب . . فهزّنيبعد السكينة عاصف جبارطاغ ، يمجّ لظى . . وملء يمينهعبث ... وملء عيونه استهتارهذا جحیم رغائبي متفجّروجنون أهواء الشباب مثارفكل جارحة تضجّ جهنمويهبّ من جنباتها إعصارطفح الأسى في جانحيّ ، وعقّنينغم الهوى .. وتحطم القيثاروغداً - وبي غضب - احيلك دميةالخزي في قسماتها ، والعاروالكون بين يديك مضجع خاطيءطفحت به اللعنات ، والأوزار
لا يوجد تعليقات.