رغم أن كل الأوراق التي أنظر إليها في هذه المرة ليست في صالحي، إلا أني لن أحرم نفسي مشاهدة غروب آخر يومٍ طينيٍ من كوخي القديم، فالليل الأبدي كما يسمونه سيحل قريبًا، وستستبد ظلمته في الأفق، وأنا كعادتي من سيعلن لها وللأحجار تمردي.
21/4/2023
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر.
التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.